دمشق °C

⁦00963 939 114 037⁩

حصاد أوغاريت: قتلى وجرحى من القوات الحكومية جراء قصف إسرائيلي على محيط دمشق.. وبيدرسون يحدد موعد الجولة القادمة من اجتماعات اللجنة الدستورية

أوغاريت بوست (مركز الأخبار) – قتل وأصيب 7 من القوات الحكومية جراء قصف إسرائيلي على محيط دمشق، يأتي ذلك مع تحديد المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون موعد الجولة القادمة من اجتماعات اللجنة الدستورية.
الحصاد الميداني – خفض التصعيد:
قصفت قوات الحكومة، قرية تديل بريف حلب الغربي، وقرى فليفل وبينين وأطراف الفطيرة ضمن جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
محافظة دمشق:
قتل 4 عناصر من القوات الحكومية وجرح 3 آخرون كما وقعت بعض الخسائر المادية جراء قصف جوي إسرائيلي على محيط دمشق، بحسب وكالة “سانا” الحكومية.
محافظة حلب:
ذكرت مصادر محلية، أنه تم العثور على جثة امرأة مقتولة بين قريتي كفركرمين وبابكة بريف حلب.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بإصابة قيادي في فصيل “فيلق الرحمن” بجروح خطيرة، جراء انفجار عبوة لاصقة بسيارة عسكرية في حي الأشرفية بمدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
استهدفت طائرة مسيرة تركية منزلاً في محيط مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي.
محافظة إدلب:
عثر على جثتين لرجلين، مقتولين بطلق ناري في الرأس بالقرب من منطقة مجدليا الواقعة بريف إدلب الشرقي.
الحصاد السياسي:
حذرت مسؤولة أممية، مجلس الأمن الدولي من أن تتحول سوريا إلى “قضية منسية”، وأكدت ضرورة تمديد المساعدات العابرة للحدود في تموز / يوليو المقبل.
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، أنه أصدر دعوات المشاركة في اجتماع جديد للجنة الدستورية بجنيف، في المدة من 28 أيار / مايو إلى 3 حزيران / يونيو المقبلين.
قال دبلوماسي تركي لموقع “العربي الجديد”، إن هناك موقفاً شعبياً كبيراً داخل تركيا يرفض صرف مبالغ إضافية على السوريين من قبل مؤسسات الدولة، في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة، “وهو ما يتطلب من الحكومة التعاطي مع الموجة الشعبية هذه، ولذا ربما تصدر تصريحات عالية السقف حول إعادة السوريين”.
نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية، مقطع فيديو يظهر قيام عنصر من قوات الحكومة، بعمليات إعدام جماعية في حي “التضامن” جنوب العاصمة دمشق، كما أظهر قيام عناصر من قوات الحكومة بوضع الجثث فوق بعضها وحرقها.
قال المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزي، إن تنفيذ مشاريع التعافي المبكر في سوريا ما زال يخضع لشروط سياسية أولية من جانب المانحين، متوعدا بوقف آلية دخول المساعدات عبر الحدود التي ربط العمل بها بمشاريع “التعافي المبكر”.